اليوم العالمي للدفاع المدني by design Project
الفعاليات: معرض اليوم العالمي للدفاع المدني: يشارك في المعرض ثلاث جهات: 1. جناح وزارة التعليم ويضم / أ- الإدارة العامة للأمن والسلامة المدرسية بجهاز الوزارة. ب- إدارات الأمن والسلامة المدرسية في إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات. 2. جناح المديرية العامة للدفاع المدني. 3. جناح شركات ومؤسسات الأمن والسلامة. • المعرض سيحتوي على جهود وزارة التعليم وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات ( نشرات ، أنشطة ، برامج وفعاليات ، عروض كمبيوتر ، وعروض تلفزيونية). • أنظمة وأجهزة السلامة في الدفاع المدني. • أجهزة وأدوات الأمن والسلامة الحديثة لشركات ومؤسسات السلامة. أوبريت الأمن والسلامة المدرسية: سيعرض خلال حفل تدشين اليوم العالمي للدفاع المدني أوبريت إنشادي سيقدمه مجموعة من الطلاب. لقاء مباشر لوزير التعليم ومدير عام الدفاع المدني: سيتخلل التدشين لقاء مباشر لمعالي وزير التعليم ومعالي مدير عام الدفاع المدني عبر برنامج لقاء مع مديري التعليم في المناطق والمحافظات وبحضور مديري الدفاع المدني مع حضور منسوبي الأمن والسلامة المدرسية وعدد من قيادات المدارس ( بنين وبنات) وعدد من منسقي ومنسقات الأمن والسلامة.
ولم يقتصر الحضور القوي للسلطات على شارع محمد الخامس (شارع البرلمان)، بل امتد إلى حديقة "نزهة حسان" التي لجأ إليها أغلب الأئمة للتنسيق حول مآل الوقفة بعدما بلغ إلى علمهم خبر منعها، بفعل حالة الطوارئ الصحية المستمرة. وبعد تشبث قيمّينَ دينيين، في نقاشهم مع السلطات المكلفة بتبليغ قرار منع الشكل الاحتجاجي، بـ"عدم قانونية المنع"، انتقل الحديث، وفق ما تابعته هسبريس، إلى وجود رخص التنقّل الاستثنائي بين المدن من عدمها، قبل أن يتفرق التجمع، مع محاولة بسط لافتة تطالب بإطلاق سراح الإمام المدان ابتدائيا، وتناشد الملك محمّدا السادس، بصفته الدستورية كأمير للمؤمنين، التدخلَ لحل الملف. وفي تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، قال أحد الأئمة المحتجين إن المطلب الرئيسي للقيمين الدينيين الحاضرين هو "إطلاق سراح الأستاذ أبو علي"، إضافة إلى "المطالب الأخرى، من إدماج في الوظيفة العمومية، وتصحيح للوضعية الإدارية والاجتماعية للقيمين الدينيين، وتقاعد"، يهم الأئمة والخطباء والمؤذنين والوعاظ والمنظفين. وحول المنع الذي طال هذه الوقفة، ذكر المصرح، الذي فضل عدم ذكر اسمه الكامل: "جئنا لنطالب بحقوقنا بطرق سلمية حضارية، ونحن في غنى عن هذه الوقفات الاحتجاجية، فلو سُويَت وضعيتنا لما أتينا، لكننا اضطررنا للقدوم والمطالبة بحقوقنا بطرق سلمية، وفوجئنا بالمنع".