احاديث الحجامة الصحيحة: الأحاديث النبوية التي وردت عن الحجامة

- وفي مسند أحمد عَنْ أَيُّوبَ بْنِ حَسَنِ ابْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي رَافِعٍ عَنْ جَدَّتِهِ سَلْمَى خَادِمِ رَسُولِ اللَّهِ قَالَتْ: مَا سَمِعْتُ أَحَدًا قَطُّ يَشْكُو إِلَى رَسُولِ اللَّهِ وَجَعًا فِي رَأْسِهِ إِلا قَالَ احْتَجِمْ وَلا وَجَعًا فِي رِجْلَيْهِ إِلا قَالَ أخضبهما بِالْحِنَّاءِ. أقرأ أيضاً: - الأحاديث الموضوعة والضعيفة في الحجامة. - الحجامة وتبيغ الدم.

أحاديث الحجامة الصحيحة

  • الأحاديث النبوية التي وردت عن الحجامة
  • احاديث الحجامة الصحيحة
  • بطاقة سامبا مدى
  • تلوث المياه وصحة الانسان - دراسات وأبحاث - أخبار البيئة
  • الاي سي للايفون 6.8

الإعجاز النبوي في حديث الحجامة - موقع مقالات إسلام ويب

( صحيح) [ خير ما تداويتم به الحجامة ، والقسط البحري ، ولا تعذبوا صبيانكم بالغمز]. ( صحيح) _ ( القسط: عقار معروف في الأدوية طيب الريح ، تبخر به النفساء والأطفال. والغمز: يعني غمز لهاة الصبي إذا سقطت الأصبع). [ إن كان في شيء مما تداوون به خير ففي الحجامة]. ( حسن). [ الحجامة على الريق أمثل ، وفيه شفاء وبركة ، وتزيد في العقل وفي الحفظ ، فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس ، واجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء ، والجمعة ، والسبت ، ويوم الأحد تحريا ، واحتجموا يوم الإثنين والثلاثاء ؛ فإنه اليوم الذي عافى الله فيه أيوب من البلاء، وضربه بالبلاء يوم الأربعاء ، فإنه لا يبدو جذام ولا برص إلا يوم الأربعاء أو ليلة الأربعاء]. ( حسن). [ إن فيه شفاء. يعني: الحجامة]. ( صحيح). [ خير يوم تحتجمون فيه سبع عشرة ، وتسع عشرة ، وإحدى وعشرين ، وما مررت بملأ من الملائكة ليلة أسري بي إلا قالوا: عليك بالحجامة يا محمد! ]. ( حسن) عن أبي هريرة أن أبا هند حجم النبي صلى الله عليه وسلم في اليافوخ فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا بني بياضة أنكحوا أبا هند وأنكحوا إليه وقال وإن كان في شيء مما تداوون به خير فالحجامة * ( حسن). عن عبد الرحمن بن أبي ليلى حدثني رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الحجامة والمواصلة ولم يحرمهما إبقاء على أصحابه فقيل له يا رسول الله إنك تواصل إلى السحر فقال إني أواصل إلى السحر وربي يطعمني ويسقيني * ( صحيح).

الأحاديث النبوية التي وردت عن الحجامة

ماذا ورد في الحجامة؟ وهل تنصح بها وهل لها مواعيد محددة؟ - مشهور حسن سلمان - طريق الإسلام

أما اليوم من الشهر الذي تتطلب جراحة الحجامة فتمنى له السلام والرحمة فقال: "من يرفض قبول علاج كل مرض للمرضى في أيام 17 و19 و21 من هذا الشهر فأصبح له شفاء من أي مرض". وأخرج أبو داود والحاكم وحسنه الألباني عن أبي هريرة -رضي الله عنه -أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم -قال: «من احتجم لسبع عشرة من الشهر وتسع عشرة، وإحدى وعشرين كان له شفاء من كل داء». قال ابن القيم رحمه الله: هذه القباب والحجامة التي أداها الأطباء في النصف الثاني من السنة وحرائق الربع الثالث من الربع أكثر فائدة من البداية إلى النهاية.

الحجامة الأحاديث الصحيحة

ويقول د. هيمن النحال، اختصاصي الطب التكميلي عن أهمية الحجامة: بما في ذلك: تحفيز الدورة الدموية، وتحفيز استجابة الجسم عن طريق وضع علامة على الدماغ وتحفيزه، ومسح مسار الطاقة "ين ويانغ" لزيادة حيوية الجسم، وتحفيز الغدة الصعترية من الأمام والخامس الظهرية من الظهر الغدة الصعترية لتقوية مناعة الجسم، في أحدث الأبحاث حول فوائد الحجامة، يؤدي إلى تحفيز مضادات الأكسدة، ويزيد الكورتيزون الطبيعي في الدم، ويقلل اليوريا في الدم، وأخيرًا الحجامة تقلل من نسبة الكولسترول الضار "LDL" وترفع الكولسترول المفيد "HDL" من النسبة أ. هل كل هذه الفوائد الطبية في أذهان متلقي الحديث عند نشر نص النبي، أم أنه سؤال أعمق من ذلك، أن حديث النبي هو معجزة، طالما أنه على قيد الحياة، فإنه يحتوي على جميع الفوائد، وبما في ذلك المصالح والفوائد الإنسانية، لأن مصدره هو الخالق، خلق هذا الشخص وعرف اهتماماته وأضراره، ومعرفة هذه الأسرار والمصالح زادت من إيمان المؤمنين وحزمهم، ودعا غير المؤمنين إلى التفكير في هذا الدين، ثم أدخله والاعتناق فيه.

السؤال: ماذا ورد في الحجامة؟ وهل تنصح بها وهل لها مواعيد محددة؟ الإجابة: الحجامة من الأدوية النبوية التي غفل عنها الناس، ولها فوائد صحية كثيرة، وهي دواء لكثير من الدواء، فالناس اليوم غافلون عن هذا الدواء النبوي. وقد وردت أحاديث صحيحة عديدة في فضل الحجامة، أذكر شيئاً منها وأتعرض لبعض أحكامها لعلنا ننشر هذا الدواء وهذه السنة في الناس. فقد ثبت عند الترمذي في الشمائل عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أمثل ما تداويتم به الحجامة "، وثبت في سنن أبي داود وابن ماجه من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن كان في شيء مما تداوون به خير ففي الحجامة "، وثبت عند ابن ماجه من حديث ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا كلهم يقول لي: يا محمد عليك بالحجامة "، فالملائكة أرشدت النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا الأمر. وقد ثبت في سنن أبي داود عن أبي كبشة الأنماري قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحتجم على هامته وبين كتفيه، ويقول: " من أهراق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء لشيء "، فقد احتجم صلى الله عليه وسلم على هامته أي: رأسه، وبين كتفيه، وثبت أنه احتجم صلى الله عليه وسلم على قدمه، ويحتجم الإنسان مكان الداء والحاجة، وكان لابن عباس ثلاثة غلمان يحتجمون، وصار من غلمانه من يتقن الحجامة.

  1. خطة التوعية الاسلامية 1436
  2. التسجيل في مساعدات التنمية الاجتماعية
  3. موقع الفالح للرياضة
رابط-مباشر-الراجحي