سيتم وضع وتجميع مساهمات الطلاب على منصة رقمية. سوف تتاح للمدرسين المشرفين على الطلاب الفرصة في عام 2021 بزيارة المدارس المشاركة في الخارج و تعزيز شبكة التواصل والتي ستنشأ من خلال هذا المشروع. سيتم تمويل المشروع عن طريق وزارة التربية والتعليم في شليسفيج-هولشتاين ومن خلال مبادرة المدارس شركاء المستقبل (PASCH) التابعة لبرنامج التعاون التعليمي الألماني. المدارس المشاركة وقد تم الافتتاح الرسمي للمشروع بأول تبادل افتراضي بين المدارس المشاركة والمعلمين والطلاب المشاركين من هذه المدارس في يوم الاثنين الموافق 07. 09. 2019. حيث حضرت السيدة كارين برين، وزيرة التعليم والعلوم والثقافة في ولاية شليسفيغ هولشتاين هذا التبادل والتي أبدت من خلاله اهتمامها بالتعليم الرقمي والمهارات الرقمية وقدمت اجابات على أسئلة الطلاب المطروحة خلال التبادل. يسر معهد غوته الأردن أن يبدأ هذا المشروع مع مبتكر فكرة المشروع الألماني السيد كلاوس بيتر كاتسر. حيث أنه من المتوقع أن تعقد الجلسات الرقمية الأخرى لتبادل الطلاب في نهاية سبتمبر اختتام مشروع (الحوار الطلابي الألماني الأردني) يعتبر التحول الرقمي عاملاً اساسياً في التغلب على الحدود والمسافات الاجتماعية والمكانية.
وتقدم منظمة آيزيك دورات تدريبية للشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و30 عامًا، وتعمل بالتعاون مع الأمم المتحدة؛ لتوفير الفرص في المشاريع التي تعمل من أجل تحقيق أحد الأهداف السبعة عشر الوارد وصفها في خطة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة للعام 2030. ويعتقد ناصر أنّ تدريبه ساعده على إجراء الاتصالات، والتعامل مع العقليات المختلفة وأكثر من ذلك بكثير، فقال: "بصفتي نائبًا للرئيس، سافرت إلى الهند للإشراف على منظمة آيزيك هناك، وتعلّمت كيف أكون قياديًا، وكيف أكون مسؤولًا، كما تعلّمتُ أن أطور من مهاراتي الشخصية". وأخيرًا قال ناصر: "اكتشفت بأنّنا، الشباب في جميع أنحاء العالم، نتقاسم ذات الأهداف، وعقلياتنا لا تختلف كثيرًا". وللتعرف بشكل أكبر على الفرص المقدمة من هذه المؤسسة يمكنك زيارة موقعهم الرسمي. برنامج كينيدي – لوغار لتبادل الشباب والدراسة: أمديست هي واحدة من خمس منظمات انضمت معًا لإدارة أحد مكونات برنامج كينيدي – لوغار لتبادل الشباب والدراسة ، وبرنامج المنح هذا، الممول من وزارة الخارجية الأميركية، يوفر لطلاب المرحلة الدراسية الثانوية في 40 دولة تمتد في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وإفريقيا، وجنوب/جنوب شرق آسيا، وأوروبا الشرقية، وأميركا الجنوبية، الفرصة للعيش والدراسة في الولايات المتحدة لمدة سنة دراسية كاملة.
واسْتُحِبَّ هذا القولُ لدخوله تحت الكلمةِ الطيِّبة كما في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: « اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ، فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَبِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ » ( ٢) ، وكما في حديثٍ آخَرَ: « وَالكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ » ( ٣).
2 - إشراك الطلاب في عملية التقويم المستمر لجميع ما يمس مصلحة الطلاب من تدريس ونشاطات وأساليب تقويم وإرشاد و غير ذلك. 3 - تعويد الطلاب على تقييم الأمور وزيادة ثقتهم بأنفسهم والتعاون على البر والتقوى، وتعميق انتمائهم لبيئتهم التربوية والتعليمية. 4 - مناقشة جميع الأفكار والسلوكيات والأخلاق غير الجيدة مع الطلاب في اتجاه النور بدلاً من الظلام وفي اتجاه التفتيت بدلاً من التراكم. 5 - التأكيد على السلوكيات والأفكار والأخلاق الجيدة والحميدة وتعزيزها وفتح المجال للإبداع الفكري والسلوكي والأخلاقي لدى الطلاب. 6 - توفير جو آمن للطالب كي يمكنه الحوار بكل تلقائية وضمان سرية ما يتفق على سريته في الاجتماعات. 7 - اتخاذ جميع الاجراءات الكفيلة للتمثيل السليم للطلاب من خلال الترشيح وتكافؤ الفرص للجميع. وأخيراً.. يجب أن يتعدى الاهتمام بالحوار الطلابي إلى أن يكون هناك مجالس طلابية على مستوى المراكز التربوية وإدارات التربية والتعليم حتى تتسع دائرة المشاركة وتكتمل دائرة الاتصال على مستوى المراكز والإدارات.. والله ولي التوفيق.. عبدالله عبدالعزيز الحسين الرياض
حصة نشاط - الحوار الطلابي قدم الأستاذ / سعد شهاب معلم التربية الإسلامية برنامجا للحوار الطلابي حيث يحدد المعلم موضوعات مختلفة ويترك كل طالبين المناقشة والحوار في ذات الموضوع ثم يختار أي من طلاف الصف لإجراء الحوار والمناقشة أمام طلاب الفصل ، وهذا البرنامج يقوي حافظة الطالب ويعطيه الجرأة في الحوار والمناقشة وهذا يعالج الخجل الذي ينتاب بعض الطلاب في التحدث بتلقائية أمام طلابه.
أضرب مثالا عن ذلك من قطاع التعليم العالي والبحث العلمي الذي أنتمي إليه، بدل الحديث عن رفع تحدي كل من الجودة والإبداع والحَوْكَمة وقابلية التوظيف، والمهمة الاجتماعية كما جاء في المخطط، ينبغي ضبط مؤشرات تتعلق بهذه الأهداف والالتزام بتحسينها خلال فترة زمنية محددة. وفي هذا المجال يمكن لمخطط عمل الحكومة أن يلجأ لأساليب القياس العالمية المتعارف عليها في مجال الجودة أو إنتاجية البحث العلمي أو الأداء الطلابي.